لسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أغبى ولد في العالم......... مش كده وبس ده أخباره نحس كمان ههههههههه ماعلينا أسيبكم تتفاعلو مع الكوارث اللي تحت ربنا معاكم
الأب كان مسافر فرجع من السفر
وعندما عاد الأب من السفر وجد ابنه الأصغر بأستقباله في المطار
فسأله الأب على الفور : كيف جرت الأمور في غيابي ؟هل حدث مكروه لكم ؟
أجابه الأبن : لا يأبي كل شيء على مايرام .. ولكن حدث شيء بسيط وهو عصاة المكنسه أنكسرت
الأب : مبتسماً بسيطه جداً ولكن كيف أنكسرت ؟
الأبن : أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقره على شيء فإنها تكسره .
الأب : متعجباً ! البقره!!! تقصد بقرتنا العزيزة
الأبن : نعم نعم عندما كانت تهرب دهست فوق عصاة المكنسه وأرتمت البقره على الأرض وأنكسرت عصاة المكنسه
الأب : والبقره هل حدث لها مكروه ؟
الأبن : مــاتت
صرخ الأب :مــــاتت ومما كانت تهرب البقره؟
الأبن :كانت تهرب من الحريق
الأب : حريق !!! وأي حريق هنا ؟
الأبن : لقد أحترق منزلنا
الأب : منزلنا أحترق كيف أحترق؟
الأبن: أخي الكبير رحمه الله قد حرقه دون قصد
قاطعه الأب : هل مات أخوك ?
قال الأبن :نعم ،أخي كان يدخن فسقطت السيجارة على السجادة فأحترق المنزل ومات أخي بداخله
قال الأب وقد أنهارت أعصابه :أخوك كان مدخناً ؟
قال الأبن : نعم لقد تعلم الدخان لكي ينسى حزنه
قال الأب : أي حزن هذا؟
قال الأبن : لقد حزن على والدتي
قال الأب : وماذا حدث لأمك؟
قال الأبن : مــاتت
وكفايه بقى مش ناقصين غم وحزن وأخبار مايعلم بيها الا ربنا هههههههههه
أغبى ولد في العالم......... مش كده وبس ده أخباره نحس كمان ههههههههه ماعلينا أسيبكم تتفاعلو مع الكوارث اللي تحت ربنا معاكم
الأب كان مسافر فرجع من السفر
وعندما عاد الأب من السفر وجد ابنه الأصغر بأستقباله في المطار
فسأله الأب على الفور : كيف جرت الأمور في غيابي ؟هل حدث مكروه لكم ؟
أجابه الأبن : لا يأبي كل شيء على مايرام .. ولكن حدث شيء بسيط وهو عصاة المكنسه أنكسرت
الأب : مبتسماً بسيطه جداً ولكن كيف أنكسرت ؟
الأبن : أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقره على شيء فإنها تكسره .
الأب : متعجباً ! البقره!!! تقصد بقرتنا العزيزة
الأبن : نعم نعم عندما كانت تهرب دهست فوق عصاة المكنسه وأرتمت البقره على الأرض وأنكسرت عصاة المكنسه
الأب : والبقره هل حدث لها مكروه ؟
الأبن : مــاتت
صرخ الأب :مــــاتت ومما كانت تهرب البقره؟
الأبن :كانت تهرب من الحريق
الأب : حريق !!! وأي حريق هنا ؟
الأبن : لقد أحترق منزلنا
الأب : منزلنا أحترق كيف أحترق؟
الأبن: أخي الكبير رحمه الله قد حرقه دون قصد
قاطعه الأب : هل مات أخوك ?
قال الأبن :نعم ،أخي كان يدخن فسقطت السيجارة على السجادة فأحترق المنزل ومات أخي بداخله
قال الأب وقد أنهارت أعصابه :أخوك كان مدخناً ؟
قال الأبن : نعم لقد تعلم الدخان لكي ينسى حزنه
قال الأب : أي حزن هذا؟
قال الأبن : لقد حزن على والدتي
قال الأب : وماذا حدث لأمك؟
قال الأبن : مــاتت
وكفايه بقى مش ناقصين غم وحزن وأخبار مايعلم بيها الا ربنا هههههههههه